قلق
الحرب
من
موقع
الشيخ
سلمان بن
فهد
العودة :
فضيلة الشيخ / سلمان بن فهد العودة
12/7/1422
تدق أمريكا طبول حربها الكونية الأولى في مطلع الألفية الميلادية الثالثة ، وتحشد لها إمكاناتها السياسية ، والعسكرية ، و المخابراتية كما لم تصنع من قبل ، في الوقت الذي تكمل الانتفاضة الفلسطينية الثانية عامها الأول مخلفة أكثر من ثلاثين ألف جريح ،.....
،،،،، ...
لقراءة
الموضوع
كاملا
اضغط هنا |
عندما
تكون
صحافتنا
طابورا
خامسا لأ
مريكا
من
الواضح
تماما أن
كثيرا
من صحفنا
العربية
–
ولاسيما
الخليجية
منها – قد
أخذت على
عاتقها
مهمة
إعادة الهيبة
لأمريكا
"
الجريحة"في
نفوس
الجماهير
،..... تفاصيل
الموضوع
اضغط هنا |
تحليل
سياسي |
رسالة
من
أمريكا
لنتجاهل
كل ما
تروجه
وسائل
الاعلام
عن
الهجمات
التي
وقعت على
أمريكا ،
ولنفكر
سويا
بحكمة
وعقلانية.
حول هذا
الموضوع
..
ولنقرر
أولا : ان
الهجوم
على برج
التجارة
العالمي
ومبنى
البنتاجون
خطط له
ببراعة
تامة ،
ونفذ على
أيدي
أناس
أدركوا
تماما
كيف ومتى
يوجهون
الضربة
الموجعة
... ثم
لنتابع
بعد ذلك
تحقيقات
ال ف بي
أي ..
ولنجب
على
الأسئلة
التالية
: هل
تعتقدون
ان اولئك
الأشخاص
البارعين
الذين
خططوا
ونفذوا
ذلك
الهجوم
كانوا من
الغباء
بحيث
يستخدمون
أسماءهم
الحقيقية
في حجز
تذاكر
الطائرات
، وفي
استئجار
السيارات
وو....؟!
(
والملاحظ
طبعا أن
الأسماء
ال 18 كلها
لمسلمين
عرب )
الجواب
بكل وضوح
: لا ..
وهل
تعتقدون
أن
المهاجمين
كانوا
على درجة
كبيرة من
الغباء
بحيث
يخلفون
وراءهم
سيارات
وحقائب
مليئة
بالكتيبات
العربية
، وأشرطة
الفيديو
الخاصة
بتعليم
قيادة
الطائرات
التجارية؟؟!!
الجواب
سيكون
بالطبع :
لا .. هذا
الجواب
سيقودنا
لسؤال
آخر : من
هم أكثر
الناس
معاناة
من هذه
الهجمات
بعد
الضحايا
وعائلاتهم
؟؟ انهم
بلا شك
العرب
الأمريكيون
الذين
يتعرضون
الآن
للمضايقات
في كل
مكان
داخل
أمريكا ...
حالهم في
ذلك حال
العرب
والمسلمين
في شتى
أنحاء
العالم ....
والسؤال
الأخير
هنا : من
هوالمستفيد
الأكبر
من هذا
الوضع
المتأزم
؟؟
والجواب
هو :
اسرائيل
..
اسرائيل
هي
المستفيد
الأكبر ...
فالهجوم
دبر
لتوحيد
الامريكيين
كلهم ،
بل
والعالم
أجمع ضد
المسلمين
والعرب
والاسلام
عموما ....هذا
من ناحية
، ومن
ناحية
أخرى فان
هذا
الهجوم
خطط له
لاسكات
كل
الأصوات
التي
تنادي
اسرائيل
بضرورة
وقف
ارهابها
الموجه
ضد
الفلسطينيين
..وقد ادت
الانفجارات
فعلا الى
اصابة
العالم
بأسره
بالصدمة
والذهول
وشغلته
تماما عن
متابعة
الأحداث
في
فلسطين
مما أتاح
لاسرائيل
الفرصة
للتنكيل
بالفلسطينيين
دون تلقي
أدنى
اهتمام
أو
اعتراض
من أحد .
اذا أخذت
كل ما
ذكرناه
هنا بعين
الاعتبار
فانك بلا
شك سترى
أن أيادي
الموساد
الاسرائيلي
هي التي
تقف وراء
تلك
الهجمات
، اذ هي
التي
تمتلك
الامكانيات
اللازمة
للقيام
بهجوم
كهذا
وارفاقه
بالأدلة
الكاذبة
كما حصل
والسؤال
الذي
يطرح
نفسه هنا
: هل
ستمضي ال
ف بي أي
في
تحقيقاتها
للنهاية
، الى أن
تكتشف
الأيدي
والعقول
الحقيقية
التي تقف
وراء
الهجمات
.. أم
ستكتفي
بالتعرف
على تلك
الأسماء
العربية
وتربطها
ب بن
لادن ثم
توجه
طاقاتها
لتدمير
أفغانستان
؟؟؟
للاسف
الشديد ،
أمريكا
ليس
لديها أي
رغبة
لاكتشاف
فاعل
لتلك
التفجيرات
غير
أسامة بن
لادن
وغير
الاسلام
( ولا ننس
كيفية
تعاملها
مع تفجير
الطائرة
المصرية
سابقا )
والآن
كيف
سنجعل
العالم
يفكر
بعقلانية
وحكمة
ولا
يندفع
وراء
الدعاوى
الكاذبة
؟؟؟الرجاء
أن يبذل
كل منا
ما بوسعه
في هذا
الاتجاه
. |
|
زاوية
أحمد مطر
الشعرية |
عقوبات
شرعية |
بتر
الوالي
لساني
عندما
غنيت
شعري
دون أن
أطلب
ترخيصا
بترديد
الأغاني
بتر
الوالي
يدي
لما رآني
في
كتاباتي
أرسلت
أغانيّ
إلى كل
مكان
وضع
الوالي
على رجلي
قيدا
إذ رآني
بين كل
الناس
أمشي دون
كفي
ولساني
صامتا
أشكو
هواني
أمر
الوالي
بإعدامي
عندما لم
أصفق
عندا مرّ
ولم أهتف
ولم أبرح
مكاني |
اني
المشنوق
أعلاه |
ما
قبل
البدايـة
كُنتُ في
(
الرّحـْمِ
)
حزينـاً
دونَ أنْ
أعرِفَ
للأحـزانِ
أدنى
سَبَبِ !
لم
أكُـنْ
أعرِفُ
جنسيّـةَ
أُمّـي
لـمْ
أكُـنْ
أعرِفُ
ما ديـنُ
أبـي
لمْ
أكُـنْ
أعرِفُ
أنّـي
عَرَبـي
!
آهِ .. لو
كُنتُ
على
عِلْـمٍ
بأمـري
كُنتُ
قَطَّعتُ
بِنفسي (
حَبْـلَ
سِـرّي )
كُنتُ
نَفّسْتُ
بِنفسي
وبِأُمّـي
غَضَـبي
خَـوفَ
أنْ
تَمخُضَ
بي
خَوْفَ
أنْ
تقْذِفَ
بي في
الوَطَـنِ
المُغتَرِبِ
خَوْفَ
أنْ
تَحْـبَلَ
مِن
بَعْـدي
بِغَيْري
ثُـمّ
يغـدو -
دونَ
ذنبٍ -
عَرَبيـّاً
.. في
بِلادِ
العَرَبِ
! |
بين
يدي
القدس |
يا
قدس يا
سيدتي
معذرة
فليس لي
يدان،
وليس لي
أسلحة
وليس لي
ميدان،
كل الذي
أملكه
لسان،
والنطق
يا سيدتي
أسعاره
باهظة،
والموت
بالمجان،
سيدتي
أحرجتني،
فالعمر
سعر كلمة
واحدة
وليس لي
عمران،
أقول نصف
كلمة،
ولعنة
الله على
وسوسة
الشيطان،
جاءت
إليك
لجنة،
تبيض
لجنتين،
تفقسان
بعد
جولتين
عن ثمان،
وبالرفاء
والبنين
تكثر
اللجان،
ويسحق
الصبر
على
أعصابه،
ويرتدي
قميصه
عثمان،
سيدتي،
حي على
اللجان،
حي على
اللجان. |
أشعار
أخرى |
|
|
|